--------------------------------------------------------------------------------
هذه الايه فى سورة الحجرات
تاملوها جيداانها تعنى ان سيدنا محمد موجود فى كل المسلمين داخل تكوينهم
ولكنتختلف نسب وجوده من مسلم لاخر حسب ايمانه وعلاقته بربه فلو كان الايمان قويا فيكون وجوده بالداخل كبير والعكس صحيح
ولكن ممكن كل انسان يزود هذه النسبه عن طريق اتباعه لسنن المصطفى فى كل شى
وبالتالى تزيد هذه الطاقه ويكون المسيطر فيه هو جانب الخير او الصفات الحسنه صفات سيدنا محمد
ولكن لو الشر اكبر فهذا يعنى ان نسبه سيدنا محمدداخله قليله وليست معدومه لانه صلى الله عليه وسلم قال الخير فى وفى امتى الى يوم الدين
نرجع للمسلم القوى فمن تشبعه بصفات المصطفى يصل لدرجه الشفافيه اى يكون عبد ربانى فيسمع بالله ويرى بالله وتكون تصرفاته كل ابتغاء وجه الله وتكون المعاصى عباره عن اشياء يبغضها
فهيا بنا نزود وجود سيدنا محمد داخلنا حتى يكون احب الينا من كل شى وحتى يكمل ايماننا بحبه.
برجاء الرد والتعديل والاضافه